أطلقت مجتمع TON حملة تطالب الحكومة الفرنسية بالإفراج عن مؤسس تيليجرام، وقد حصلت حتى الآن على دعم أكثر من 2,070,000 توقيع.
تتم هذه الحملة العامة المعروفة باسم "المقاومة الرقمية" من خلال تطبيق صغير على منصة تيليجرام، وتهدف إلى كسب الحرية لبافل دوروف. وأشار منظمو الحملة إلى أن هدفهم النهائي هو جمع مئات الملايين من التوقيعات لإظهار اهتمام الجمهور بهذا الحدث.
تظهر هذه الفعالية أهمية خصوصية الأفراد والحقوق الرقمية في مجتمع التشفير، كما تبرز تأثير منصات وسائل التواصل الاجتماعي في المجتمع اليوم. مع استمرار زيادة عدد التوقيعات، بدأت هذه المبادرة تجذب اهتمامًا ونقاشًا أوسع.