مياه الآبار، ونور الشموع وعرش التشفير - هه يي



في الثمانينيات من القرن الماضي، كانت الطفلة هي يي، كل صباح كانت تمشي حافية القدمين نحو بئر القرية، تحمل في يديها مياه البئر الباردة عائدة إلى المنزل. وعندما يحل الظلام، كانت المصابيح الزيتية الخافتة تتراقص في البيت الطيني، مضيئة دفاترها ووجهها الطفولي.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
  • أعجبني
  • 3
  • إعادة النشر
  • مشاركة
تعليق
0/400
CryptoGoldminevip
· 08-14 09:59
نقطة انطلاق صعبة ونقطة نهاية ذات عائد مرتفع
شاهد النسخة الأصليةرد0
TrustlessMaximalistvip
· 08-14 09:46
مصباح الكيروسين الذي يغير المصير
شاهد النسخة الأصليةرد0
RugPullAlarmvip
· 08-14 09:43
العواطف ليست مثل البيانات الحقيقية
شاهد النسخة الأصليةرد0
  • تثبيت